رواية قمر بقلم كيان كاتبه

موقع أيام نيوز

علي صدره. وهي بتلعب في ازرار القميص فارس
فهم بتعمل كدا ليه قرب منها وهو بيزيح شعرها ووو.. فارس لسه هيقرب فجاء نور لاوضه فضل يولع ويطفي بسرعه و الهوا حرك الشبابيك... فارس خدها في حض نه وفضل يتمتم ببعض لايات لحد ما الجو هدي قمر بخو ف ا
.. انا خاېفه اوي يا فارس فارس اهدي يا حبيبتي متخفيش قمر وهي حاضنه فارس بقوه متنمش يا فارس خليك صاحي لحد ما انام انا فارس باس راسها حاضر يا حبيبتي .. تاني يوم فارس عند الشيخ في حد قريب منك بيساعد الجن يدخل البيت فارس طاب و انا اعرفه ازي الشخ لازم تطلق قمر فارس بزهول ليه
الشيخ الي شغال معاه هيجي اول ما يعرف الخبر و يساعده علشان يدخل جسم قمر... واااه صحيح بلاش تخليها تصلي اليومين دول اتقراء قران فارس بصله بستغراب وقام ماشي تمام.. اول ما فارس مشي الشيخ التقلب لشخص تاني وعلي وشه ابتسامت شړ والشيخ الحقيقي مربوط في زاويه بعيده ام جابر طلعت
هااا عملت اي بشړ هبعت حد ليا يخلوها تبعد عن الحصن ولاذكار و هو هيط لقها.. سعتها هتبقا ملكي و بتاعتي... اول ما يطلاقه هدخل جسمه ونزلها العالم السفلي علطول ام جابر طاب والراجل دا هنعمل فيه اي ارموه في اي دهيه فارس رجع البيت وهو مستغرب كلام الشيخ واكيد مش كلام معقول وغير ان هو قله مره ان البعد عن ربنا و عدم المحفظه علي لاذكار بيساعد الج ن علي القرب
الج ن بيقرب من البنت الي بتحب سماع لاغاني و بتحب تقف قدام المرايه و بعيده عن ربنا.. دا علي حسب علمي فارس اتنهد وتصل علي حد
بعد شويه قمر و فارس و مصطفى والمازون قعدين ام فارس يا حبيبي راجع نفسك فارس خلاص يا ماما انا خت القرار... خلص يا شيخنا فعلا المأذون بدا و قمر مضت علي الورقه وجه دور فارس خلاص كتب اسمه مفضلش غير اخر حرف فجاء البيت اتهز و وريح جامده فارس خد قمر في حض نه وفضل يقراء قران... بعد عنها و سحبها من ايدها وجري بيها علي فوق... حركة البيت زادة والريح... فارس مسك وشها بين اديه قمر انا بنسبالك اي قمر ا... ا.. انا
فارس قمر مش وقت كسوف وخو ف تقبلي بيا جوزك قمر بخجل انا بحبك من زمان علي فكره... فارس اتنهد وباس راسها و خدها ووو... حركة البيت كان عماله يتهز وكلهم تحت مستخبيين تحت التربيزه. بعد شويه الكل سمع صوت عالي بي صړخ لاااااااااا عند ام جابر كانت قاعد وقدامها نا ر وبتعمل ما حرم ه لله ولاشراك بيه ... فتحت عنيها بخو
شئ واقف قدامها...
جسمه انسان وراس خ روف و لونها احمر.. رجعت لورا بخو ف اا.. انا عملت الي عليا... حرك رجلها بغض ب وهو ناوي يهج م عليها كان بينا اتفاق والي يلعب معاي نهايته المت... فجاء انقض عليها ودخل قرونه في ابطنها ام جابر وهي بتلفظ انفاسها لاخيره.. طلع خجر مسمۏم وحطته في راسها... ودي كانت نهيتمهم عند فارس بص لقمر الي في حض نه و باس راسها 
مبروك يا حبيبتي قمر بخجل لله يبارك فيك فارس اتنهد اخيرا هنعيش في سعاده... تمت

تم نسخ الرابط