رواية قمر بقلم كيان كاتبه
المحتويات
قاعده علي السرير بفستان الفرح قعد جنبها بهدوء ورفع وشها الي منزلاها قمر.. الجواز دا مش حقيقي و انا مش هقدر اشوفك غير بنتي وانتي صغيره اوي عليا يعنى انتي 17سنه وانا 34سنه...نشوف بس حل لمشكله وهطلقك...
ماشي يا قمر هزت راسها بهدوء و هو باس راسها روحي غير الفستان دا... قامت وهي ماسكه الفستان في ايده طلعت هدوم من الدولاب و دخلت تغير..
قمر احم هو انا هنام فين يا ابيه رفع ايده وبصله باعجاب مقدرش ينكر جمالها ورقتها.. حط ايده جنبه هنا يا قمر جنبي... قربت ونامت جنبه بكسوف... وهو شدها لحض نه فاكره يا قمر لما كنتي صغيره وبتعيطي علشان تنامي في حض ني... ا
هشرب سېجاره برا قمر بدمو ع هتسيبني لوحدي.. فارس رجع قعد علي السرير و مسك وشها بين اديه
فارس حاضر...غطاها كويس وطلع فوق السطوح. هو انت اتجوزت قمر علشان العمل الي معمولها بجد ساند علي سور السطح وبينفت دخان سيجارته بهدوء ايوه اممم وانت بتصدق الهبل دا فارس عدل نفسه ليه وانت تفسر الي بيحصل لقمر بأيه... و متقوليش مرض علشان رحنا بيها عند كذا دكتور اتنهد وسند علي السور جنبه مش عارف والله غمزله وكمل
اخدها منك يا فالح جابر اعمل اي يما عملت كل حاجه علشان تكون ليا كل حاجه امه بشړ اسمع البت دي وفارس لو حصل بينهم حاجه الدنيا دي كلها هتطربق علينا فاهم... دا يولع فينا ولا يتهز جابر طاب اعمل اي يما اعمل اي
تجيبها بأي طريقه وتاخد منها الي عايزه ولا مين شاف ولا مين دري... وبعدين نرمهاله فاهم جابر ماشي يما ماشي
متابعة القراءة